والقياس إنما ينسخ بقياس أجلي، أي: أوضح وأظهر منه، فلا ينسخ بقياس مساوٍ، لأنه ترجيح بلا مرجح.
ولا بقياس أخفى لأنه عمل بالمرجوح وترك للراجح.