تنبيه:

قيل: إنما أراد أبو مسلم بنفي النسخ في القرآن خاصة.

وقيل: خلافه لفظي؛ لأنه يجعل المعنى في علم الله تعالى كالمعنى في اللفظ، ويسمي الكل تخصيصًا، والجمهور يسمون الأول تخصيصًا، والثاني نسخًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015