تكون فِيهَا
النطاق
ماشد على الحقو من الْإِزَار وَكَانَت أَسمَاء تطارقه وتثنيه على وَسطهَا فَلَمَّا احْتَاجَت إِلَيْهِ للقربة والسفرة شقته نِصْفَيْنِ فاستعملته فِي ذَلِك إيثارا لخدمة الله وَرَسُوله وَقد مضى تَفْسِير ذَلِك
أوكت
الْقرْبَة ربطتها
وَقَوْلها
وَتلك شكاة ظَاهر عَنْك عارها
أَي لَا يعلق بك الْعَيْب وَلَا يغض مِنْك والشكاة الْعَيْب والذم هَا هُنَا وَهُوَ لأبي ذُؤَيْب خويلد من بني هُذَيْل بن مدركة وأوله
(وعيرها الواشون أَنِّي أحبها ... وَتلك شكاة ظَاهر عَنْك عارها)
أَي تعييرك بذلك لَا يحط مِنْك وَلَا تلصق بك يُقَال ظهر عَن الشَّيْء أَي تبَاعد وَلَا يُقَال إِلَّا بالظاء الْمُعْجَمَة قولا وَاحِدًا كَذَلِك قَالَ أَصْحَاب الْغَرِيب ورواة الْأَشْعَار وَذكره أَبُو سعيد السكرِي فِي شرح أشعار هُذَيْل
الوأد
مصدر وأد الرجل ابْنَته يئدها وأدا إِذا دَفنهَا وَهِي حَيَّة وَهِي موؤدة
ترعرع
الصَّبِي إِذا قوي على الْحَرَكَة
الضجيج
ارْتِفَاع الْأَصْوَات واختلاطها وتصريفه ضج يضج ضَجِيجًا
السبت
جُلُود الْبَقر المدبوغة بالقرظ تتَّخذ مِنْهَا النِّعَال وَلَا شعر عَلَيْهَا