وقرصه بِالْمَاءِ
أَي قطعه
النَّضْح
رش المَاء على الشَّيْء
لَا توكى فيوكى الله عَلَيْك
كِنَايَة عَن الْبُخْل وَالْمَنْع يُقَال سألناه فأوكى علينا أَي بخل علينا
وَكَذَلِكَ
لَا تحصى
الإفراط فِي التَّقَصِّي والاستئثار
وانضحى
كِنَايَة عَن السماحة والإعطاء
وَكَذَلِكَ
انفحى
وَيُقَال لَا يزَال لفُلَان نفحات بِالْمَعْرُوفِ يحلس إِلَيْهَا أَي عطايا وَفِي الحَدِيث
فَإِن لله نفحات من فَضله يُصِيب بهَا من يَشَاء من عباده
ونفح الرّيح هبوبها
وَلَا توعي فيوعي الله عَلَيْك
من الْإِمْسَاك وَالشح أَيْضا
الرضخ
الْعَطاء أَيْضا وارضخي مَا اسْتَطَعْت أَي مَا قدرت عَلَيْهِ وَإِن قل
الحقيبة
مَا احتقبه الرَّاكِب من خَلفه من مهماته وقماشه فِي مَوضِع الرديف وَالْجمع حقائب والمحقب المردف واحتقبت الشَّيْء احتملته وَهُوَ يحتقب الْخَطَايَا أَي يكسبها ويبوء بهَا
يُقَال أَتَانِي
هن وهنة
مشدد ومخفف كِنَايَة عَن الشَّيْء لَا يذكرهُ باسمه كَرَاهِيَة لَهُ
الظعائن
النِّسَاء وَيُقَال هَذَا من بَاب الِاسْتِعَارَة وَالْأَصْل أَن الظعائن الهوادج كَانَ فِيهَا نسَاء أَو لم يكن ثمَّ سميت الْمَرْأَة ظَعِينَة لِأَنَّهَا