الوغرة
شدَّة الْحر وَيُقَال وغر صَدره يوغر إِذا اغتاظ وَحمى وأوغر صَدره أَي أحماه من الغيظ
يفيضون
يَخُوضُونَ فِيهِ ويكثرون مِنْهُ
الريب
الشَّك
اللطف
فِي الْأَفْعَال الرِّفْق بهَا وَفِي الْأَقْوَال لين الْكَلَام وَيُقَال لطف الله لَك أَي أوصل إِلَيْك مَا تطلب بِلَا تَعب
نقه
من مَرضه ينقه نقوها إِذا أَفَاق
المناصع
مَوَاضِع خَالِيَة تقضى فِيهَا الْحَاجة من الْغَائِط وَالْبَوْل وَقيل المناصع صَعِيد أفيح فسيح خَارج الْبيُوت
برز وتبرز
أَي ظهر إِلَى البرَاز وَهُوَ الْموضع الْوَاسِع الظَّاهِر وَهُوَ المتبرز أَي الْمَكَان الَّذِي يظْهر فِيهِ ويقصد لذَلِك
المرط
كسَاء من صوف أَو خَز يؤتزر بِهِ وَجمعه مروط
تعس مسطح
أَي سقط وعثر وانكب وَيُقَال تعس يتعس وأتعسه الله
ياهنتاه
كَأَنَّهَا نسبتها إِلَى البله وَقلة الْمعرفَة بمكايد النَّاس وفسادهم وَيُقَال امْرَأَة هنتا أَي بلهاء
امْرَأَة وضيئة عِنْد زَوجهَا
أَي محببة إِلَيْهِ حَسَنَة فِي عينه
المضارة
المضادة سميت الضرة بذلك لمضادتها الْأُخْرَى وَالْجمع ضرائر