الْبُهْتَان
الْبَاطِل الَّذِي يتحير فِي إفراطه من سَمعه
جزع أظفار
نوع من الخرز وَقيل هُوَ جزع ظفار وَهِي مَدِينَة بِالْيمن يكون فِيهَا هَذَا الْجزع
وَالنِّسَاء يَوْمئِذٍ لم يهبلن
أَي لم يكثر لحمهن من السّمن فيثقلن وَفِي رِوَايَة لم يهبلن اللَّحْم أَي لم تكْثر لحومهن وشحمهن والمهبل الْكثير اللَّحْم الثقيل الْحَرَكَة من السّمن
الْعلقَة
من الطَّعَام الْبلْغَة قدر مَا يتبلغ بِهِ ويمسك رمقه يُرِيد الْقَلِيل
الهوادج
مركب من مراكب النِّسَاء مقبب واحدهن هودج وَقد يستعملهن الرِّجَال
بعد مَا
اسْتمرّ
الْجَيْش أَي سَار
لَيْسَ فِي الدَّار دَاع وَلَا مُجيب
أَي خَالِيَة لَيْسَ بهَا أحد
فَتَيَمَّمت
أَي قصدت
عرس
الْمُسَافِر أَي نزل وسط رَحْله وَتَحْقِيق التَّعْرِيس نزُول الْمُسَافِر فِي مسراه من اخر اللَّيْل للراحة
ادَّلَجَ
الرجل فِي سَفَره بتَشْديد الدَّال إِذا خرج من اخر اللَّيْل وأدلج إِذا قطع اللَّيْل كُله من أَوله سيرا
خمرت وَجْهي
أَي غطيته والتخمير التغطية
الجلباب
الْإِزَار وَمَا تتغطى بِهِ الْمَرْأَة وتستتر فِيهِ