وَقَالَ اللَّيْث بن المظفر الرفيق فِي الطَّرِيق واحدهم رَفِيق وَالْجمع أَيْضا رَفِيق
البحح
انخفاض الصَّوْت لمَرض أَو غَيره
رجلت
الشّعْر سرحته وَالشعر مرجل والترجل الادهان ومشط الشّعْر وَيُقَال للمشط الْمرجل والمسرح
يصغى إِلَى رَأسه
أَي يميله والإصغاء الإمالة
أويت إِلَى منزلي
أَوَى إِلَيْهِ أويا واويت غَيْرِي أوويه إيواء قَالَ تَعَالَى
{آوى إِلَيْهِ أَخَاهُ}
أَي ضمه والمأوى مَكَان كل شَيْء الَّذِي يأوى إِلَيْهِ وينضم إِلَيْهِ وَتقول أويت لَهُ اوى لَهُ إِذا رتبت لَهُ ورقت نَفسك عَلَيْهِ أَيَّة ومأوية وَقَالَ الْأَزْهَرِي أدّى واوى بِمَعْنى وَاحِد وَفِي الحَدِيث
لَا يأوي الضَّالة إِلَّا ضال
وَلم يقل يؤوي وَلَا رَوَاهُ أحد علمناه
النفث
شَبيه بالنفخ بِلَا ريق فَأَما التفل فَلَا يكون إِلَّا وَمَعَهُ شَيْء من ريق يُقَال تفل من فِيهِ إِذا تكره شَيْئا فَرَمَاهُ وانشد مَتى يحس مِنْهَا مائح الْقَوْم يتفل يصف بِئْرا نزل فِيهَا المائح فذاق ماءها فكرهة فَرَمَاهُ من فِيهِ
وللعاهر الْحجر
أَي حكمه الرمى بِالْحِجَارَةِ إِن كَانَ مُحصنا وَقيل مَعْنَاهُ الخيبة أَي خَابَ من لُحُوق الْوَلَد بِهِ وَمن الْعِفَّة وَذكر الْحجر اسْتِعَارَة أَي لَا مَنْفَعَة فِيهِ
قَوْله فِي استراق السّمع
فيقرها فِي أذن الكاهن كَمَا تقر القارورة