الصغر وَالصغَار
الاستذلال والاحتقار والهوان
الْفسق
الْخُرُوج عَن الطَّاعَة لمن يعقل وَعَن الْحُرْمَة فِي من لَا يعقل كَذَا حَده بَعضهم وَهَذَا يضا يعم من فسق مِمَّن خُوطِبَ إِذْ لَا حُرْمَة لَهُ وَلَا مُرَاعَاة فِي مَا فسق فِيهِ وَخرج عَن الطَّاعَة بِهِ
البقع
اخْتِلَاف اللَّوْن وَيُقَال غراب أبقع إِذا كَانَ فِيهِ سَواد وَبَيَاض
كَانَ يَتَحَنَّث
أَي يتعبد أَي يفعل فعلا يخرج بِهِ من الْحِنْث أَي من الْإِثْم كَمَا يُقَال يتأثم أَي يلقِي الْإِثْم عَن نَفسه ومتخرج أَي يجْتَنب مَا يُوجب الْحَرج والحرج الضّيق
غطه
حطه بِشدَّة يُقَال غطه فِي المَاء إِذا أفرط فِي حطه فِيهِ
زَمِّلُونِي ودثروني
وَاحِد وكل شَيْء قد لفف فِي شَيْء فقد زمل
الروع
الْفَزع
تحمل الْكل
من الأثقال والحوائج المهمة والعيال وكل مَا يتَكَلَّف ويثقل حمله فَهُوَ كل
وتكسب الْمَعْدُوم
مِنْهُم من جعل الْكسْب لنَفسِهِ وَأَنه يصل إِلَى كل شَيْء مَعْدُوم فَلَا يتَعَذَّر عَلَيْهِ لبعده وَقيل يكْسب الْمَعْدُوم أَي يُعْطِيهِ غَيره ويوصله إِلَى من هُوَ مَعْدُوم عِنْده يُقَال كسبت مَالا وكسبت زيدا مَالا أَي أعنته على كَسبه وَمِنْهُم من عداهُ بالأف فَقَالَ أكسبت زيدا مَالا وَأنْشد وأكسبني مَالا وأكسبته حمدا وَهَذَا الْوَجْه أولى