(هوت أمه مَا يبْعَث الصُّبْح غاديا ... وماذا يُؤَدِّي اللَّيْل حِين يؤوب)
لِأَنَّهُ أَرَادَ الْمَدْح أَي أَي رجل يبْعَث الصُّبْح مِنْهُ وَأي رجل يُؤَدِّي اللَّيْل مِنْهُ حِين يؤوب إِلَى أَهله فَظَاهره ذمّ وباطنه الْمَدْح وَالثنَاء
يُقَال
أقسط
يقسط فَهُوَ مقسط إِذا عدل
وقسط
يقسط فَهُوَ قاسط إِذا جَار قَالَ الشَّاعِر فِي ذمّ رجل
(كَانَ بالقاسطين منا رءوفا ... وعَلى المقسطين سَوط عَذَاب)
العنف
ترك الرِّفْق وَإِظْهَار الشدَّة والاستطالة فِي القَوْل وَالْفِعْل وَيُقَال اعتنف الرجل إِذا أَخذه بعنف وَشدَّة
العربة
الطّيبَة النَّفس الحريصة على اللَّهْو وَقيل فِي قَوْله تَعَالَى
{عربا أَتْرَابًا}
هن المتحببات إِلَى أَزوَاجهنَّ ولايكون ذَلِك إِلَّا عَن طيب نفس وَحسن عشرَة
يتحرج
أَي يخَاف الْحَرج والضيق
السام
الْمَوْت فِي سَلام الْيَهُود
برق
يَبْرق تلألأ وأشرق
الأسارير
الخطوط الَّتِي فِي الْجَبْهَة شبه التكسر فِيهَا الْوَاحِد سر وسرر وَالْجمع أسرار وَجمع الْجمع أسارير
الْقَائِف
الَّذِي يتتبع الاثار فيقف عَلَيْهَا ويتعرف الِاشْتِبَاه فيدركه بِالنّظرِ إِلَيْهِ