كَانَ الرجل من الْعَرَب ينذر إِن كَانَ كَذَا وَكَذَا وَبَلغت شأوه كَذَا وَكَذَا أَن يتَقرَّب مِنْهَا بِكَذَا فِي رَجَب فَكَانَت تِلْكَ الذَّبَائِح عِنْدهم تسمى العتائر

168 - وَفِي حَدِيث عِيَاض بن حمَار

النحلة

الْعَطِيَّة يُقَال نحلت الرجل نحلة أَي أَعْطيته عَطِيَّة لَا عوض عَنْهَا

الحنفاء

جمع حنيف وَهُوَ كل من كَانَ على الاسْتقَامَة وَالْإِسْلَام وَمَا كَانَ عَلَيْهِ إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ السَّلَام

اجتالتهم عَن دينهم

أَي أزالتهم مَأْخُوذ من الجولان وَهُوَ الزَّوَال عَن المستقر

المقت

نِهَايَة البغض يُقَال مقته يمقته مقتا وَالْمَفْعُول مِنْهُ مقيت وممقوت وَكَانَ أهل الْجَاهِلِيَّة يسمون نِكَاح الرجل امْرَأَة أَبِيه مقتا وَكَانُوا يسمون وَلَده مِنْهَا المقتي

وأنزلت عَلَيْك كتابا لَا يغسلهُ المَاء تَقْرَأهُ نَائِما ويقظان

أَرَادَ أَنه لَا يمحي لدوام ظُهُوره وشهرته بل هُوَ مَحْفُوظ فِي صُدُور الَّذين أُوتُوا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015