علا الْموضع الْمُرْتَفع الَّذِي يُمكن فِيهِ الِاطِّلَاع على عَورَة الْعَدو الَّذِي يحرس حزبه مِنْهُم
وَرجل يحمل حمالَة
أَي أصلح بَين قوم اقْتَتَلُوا حَتَّى سفكت بَينهم دِمَاء فَتحمل وَضمن ديات المقتولين رَغْبَة فِي سكُوت الْفِتْنَة وسعى فِي مَا لَا يطيقه من ذَلِك إِلَى كل من يعاونه عَلَيْهِ فسؤاله العون جَائِز لَهُ وَهِي مكرمَة يعان عَلَيْهَا ويؤجر من شَاركهُ فِي الْخَلَاص مِنْهَا بِتَمَامِهَا
السداد من الْعَيْش
قدر الْكِفَايَة
والجائحة
كل مَا اجتاح المَال أَو بعضه وأذهبه
الْفَاقَة
الْفقر
والسحب
الْحَرَام
أَيَّام التَّشْرِيق
قد تقدم فِيهَا شَيْء قيل وَإِنَّمَا سميت بذلك لِأَن لُحُوم الْأَضَاحِي تشرق فِيهَا للشمس وَقيل سميت بذلك لقَولهم بِالْمُزْدَلِفَةِ أشرق ثبير كَيْمَا نغير
وَفِي بعض الرِّوَايَات زِيَادَة لنبيشة فِي العتيرة وَهِي الذَّبِيحَة فِي رَجَب