أَي متحرج وَقد ورع يرع وَهُوَ ورع بَين الرعة والورع وَرجل ورع أَي جبان وَقد ورع يورع وراعة وَفِي مَا قرأناه فِي الْمُجْمل على سعد الزنجاني الْوَرع الجبان والعفة يُقَال من الجبان ورع يورع وروعا وَمن الْعِفَّة ورع يورع ورعا والمعنيان متقاربان وَإِذا كَانَ لَا يجبن عَن الْمَحَارِم فَهُوَ مقتحم لَهَا جريء عَلَيْهَا
انتزى على أرضي
أَي وثب عَلَيْهَا وسارع إِلَى أَخذهَا والتنزي تسرع الْإِنْسَان إِلَى الشَّرّ ووثوبه على مَا لَيْسَ لَهُ الْوُثُوب عَلَيْهِ
حِيَال أُذُنَيْهِ إزاء أُذُنَيْهِ وقبالة أُذُنَيْهِ وحذاء أُذُنَيْهِ
بِمَعْنى وَاحِد وَهُوَ أَنه وضع يَدَيْهِ حِين التَّكْبِير بحذاء أُذُنَيْهِ ومقابلتهما
التحف
بِثَوْبِهِ أَي تغطى بِهِ وتستر يُقَال التحف بِالثَّوْبِ يلتحف التحافا
سمع الله لمن حَمده
أَي تقبل وَرَضي وَقد تقدم بأوسع من هَذَا
النسع والنسعة
سير مضفور وَجَمعهَا نسوع وَهِي كالأعنة
الْخبط والاختباط
أَن يضْرب الشّجر بعصا أَو نَحْوهَا فيتحات وَرقهَا أَي يسْقط وَاسم الْوَرق المخبوط خبط وَهُوَ من علف الْإِبِل وَتسَمى الْعَصَا الَّتِي تخبط بهَا أوراق الشّجر مخبطا