والقطر

النَّاحِيَة والأقطار الجوانب

فِئَام

من أمتِي أَي جمَاعَة

153 - وَفِي حَدِيث الْمُسْتَوْرد بن شَدَّاد الفِهري

اليم

الْبَحْر يُقَال يم الرجل إِذا وَقع فِي اليم فَهُوَ ميموم وَقد خص بعض الْمُفَسّرين اليم بِأَنَّهُ الَّذِي غرق فِيهِ فِرْعَوْن وَالْقرَان وَالسّنة واللغة لَا تدل على التَّخْصِيص أما الْقرَان فَقَوله فِي قصَّة مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام

{فليلقه اليم بالسَّاحل يَأْخُذهُ عَدو لي}

وَأما السّنة فَقَوله عَلَيْهِ السَّلَام

{كَمَا يَجْعَل أحدكُم أُصْبُعه فِي اليم}

وَأما اللُّغَة فَعَن جمَاعَة أهل اللُّغَة أَن اليم الْبَحْر على الْإِطْلَاق والتخصيص شذوذ مُحْتَاج إِلَى دَلِيل

أوشكهم

أسرعهم والوشيك السَّرِيع

والكرة

الرُّجُوع إِلَى الْقِتَال بعد الْفِرَار

154 - وَفِي حَدِيث وَائِل بن حجر

لَيْسَ يتورع عَن شَيْء أَي لَا يكف عَن مَحْظُور يُقَال رجل ورع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015