الطَّوِيلَة الْعُنُق وَالذكر عنطنط

والغض

الطري الناعم

والعطف

الْجَانِب وَفُلَان ينظر فِي عطفيه كِنَايَة عَن الْإِعْجَاب

وَيُقَال

ثوب مح

أَي بَال خلق

والجلف

هُوَ الجافي وَيُقَال جلف جَاف فجاف اتِّبَاع وتأكيد فِي الْوَصْف لَهُ وأصل الجلف الشَّاة المسلوخة بِلَا رَأس وَلَا قَوَائِم

الْمهل

التؤدة والتثبت والتوقف عَن السرعة وَتقول مهلا يَا رجل أَي أثبت وتريض وَلَا تعجل وَكَذَلِكَ تَقول للاثنين والجميع مهلا يَا رجلَانِ ومهلا يَا رجال وَهُوَ مصدر فِيهِ أَمر بالتمهل فَإِذا قيل لَك مهلا فأبيت قلت لَا مهل وَالله أَي لَا يحْتَمل هَذَا الْأَمر تمهلا وَلَا إبطاء عَن الْمُبَادرَة قَالَ الشَّاعِر

(وَمَا مهل بواعظه الجهول ... )

والدمامة

بِالدَّال الْمُهْملَة قبح فِي الْوَجْه يُقَال دم وَجه فلَان يدم دمامه وَهُوَ دميم

140 - وَفِي حَدِيث عبد الله بن السَّائِب المَخْزُومِي

استفتح سُورَة الْمُؤمنِينَ

أَي ابْتَدَأَ بِقِرَاءَتِهَا وفواتح السُّور أوائلها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015