كَانُوا يسمون فِي الْجَاهِلِيَّة رجبا منصل الأسنة
أَي مخرجها من أماكنها من الرماح أَو السِّهَام إبطالا لِلْقِتَالِ وقطعا لأسباب الْفِتَن وتركا للحرب فَلَمَّا كَانَ رَجَب سَببا لذَلِك نسب إِلَيْهِ وَأخْبر بِهِ عَنهُ يُقَال أنصلت الرمْح أَو السهْم إِذا أخرجت نصله وَهِي حديدته مِنْهُ
الحميت
الزق
الاعتجار
لف الْعِمَامَة على الرَّأْس دون أَن يتلحى بِشَيْء مِنْهَا وَيُقَال إِنَّه لحسن العجرة ومعجر الْمَرْأَة من ذَلِك وَهُوَ أَصْغَر من الرِّدَاء نَحْو المقنعة تضعه على رَأسهَا وَفِي الحَدِيث
مَا يرى وَحشِي مِنْهُ إِلَّا عَيْنَيْهِ وَرجلَيْهِ
فقد يكون غطى وَجهه بعد الْعِمَامَة إِذْ لم يذكر فِي الاعتجار إِلَّا مَا قدمنَا
المجادلة
الْمُخَالفَة وَترك الطَّاعَة وَالْأَصْل أَن يكون فِي حد غير حد من يُخَالِفهُ
مقطعَة البظور
عيره بِأَن أمه كَانَت خاتنة تختن النِّسَاء وَهِي الخافضة