النعم

الْإِبِل

والحمر

مِنْهَا أَنْفسهَا عِنْد أَهلهَا قَالَ الْفراء النعم ذكر وَلَا يؤنث يُقَال هَذَا نعم فارد وَيجمع أنعاما والأنعام الْبَهَائِم

المجان

الترسة وَاحِدهَا مجن وَوَاحِد الترسة ترس

والمطرقة

الَّتِي قد طورق فَوق كل وَاحِد مِنْهَا بجلد على قدره فَجمع بَينهمَا بالخصف وَهُوَ الخرز وكل شَيْء جعل على شَيْء فقد طورق بِهِ والمجان المطرقة أَيْضا الَّتِي أطرقت بالعقب أَي ألبست بِهِ وَيُقَال أطرق جنَاح الطَّائِر إِذا وَقعت ريشة على الَّتِي تحتهَا وألبستها وَفِي ريشه طرق إِذا ركب بعضه بَعْضًا

127 - وَفِي حَدِيث سلمَان بن عَامر الضَّبِّيّ

الْعَقِيقَة

مَا يذبح عَن الْمَوْلُود تقربا لله عز وَجل وأصل العق الشق والقط

الإماطة

الْإِزَالَة يُقَال أماط عَنهُ الْأَذَى إِذا أزاله عَنهُ

128 - وَفِي حَدِيث أبي رَجَاء العطاردي

حثوة من تُرَاب

قدر مَا يجْتَمع فِي الْكَفّ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015