قَالَ بِسم الله
وهيلل
إِذا قَالَ لَا إِلَه إِلَّا الله
وحيعل
إِذا قَالَ حَيّ على الصَّلَاة
وَيُقَال هَذَا الْخَبَر
يُؤثر
عَن فلَان أَي يذكر ويروى
المباهاة
الْمُفَاخَرَة وَهِي من الله ثَنَاء وتفضيل
الشره
عَلَيْهِ الْحِرْص وَقُوَّة الطمع والاستشراف
الْإِدَاوَة
إِنَاء كالركوة وكنحوها
اشتقاق
الْوضُوء
من الْوَضَاءَة وَهِي الْحسن ثمَّ صَار التَّنْظِيف بِالْمَاءِ نوعا من الْحسن وَالْوُضُوء فِي الشَّرِيعَة الَّذِي تستباح بِهِ الصَّلَاة هُوَ جَمِيع مَا ورد النَّص بالإتيان بِهِ لَهَا وَقد اخْتلف فِي فتح الْوَاو وَضمّهَا فَعِنْدَ جمَاعَة من أهل اللُّغَة أَن الْوضُوء الَّذِي يتَوَضَّأ بِهِ وَقيل الْوضُوء بِالضَّمِّ مصدر وضؤ يوضؤ وضاءة ووضؤا وَقيل الْوضُوء بِالضَّمِّ التَّوَضُّؤ وَهُوَ مصدر وبالفتح اسْم مايتوضأ بِهِ المطهرة الْمِيضَاة الَّتِي يتَوَضَّأ بهَا مفعله من ذَلِك قَالَ أَبُو بكر فَمَعْنَى تَوَضَّأ تنظف وتحسن على الْوَجْه الَّذِي أَمر بِهِ أَخذ من الْوَضَاءَة وَهِي النَّظَافَة وَالْحسن