المغزى

الْمَقْصد فِي الْغَزْو

أَفَاء الله عَلَيْهِ

أَي غنم وَغلب

عقرى حلقى

كلمتان كَانَت الْعَرَب تَدْعُو بهَا على من تغْضب عَلَيْهِ بِمَعْنى عقرهَا الله وحلقها أَي أَصَابَهَا بوجع فِي حلقها تَعْظِيمًا لِلْأَمْرِ الَّذِي غضِبت مِنْهُ

الأيم

الْمَرْأَة الَّتِي لَا بعل لَهَا وتأيمت الْمَرْأَة إِذْ طَلقهَا زَوجهَا أَو مَاتَ عَنْهَا

67 - وَفِي مُسْند سَلمَة بن الْأَكْوَع

يتضحى

أَي يتغذى وَالْأَصْل أَن الْعَرَب كَانُوا يَسِيرُونَ فِي ظعنهم فَإِذا مروا بلمعة من الأَرْض فِيهَا كلأ وعشب قَالَ قَائِلهمْ أَلا ضحوا رويدا أَي ارفقوا بِالْإِبِلِ حَتَّى تتضحى أَي تنَال من هَذَا المرعى ثمَّ وضعت التَّضْحِيَة مَكَان الرِّفْق لرفقهم بِالْمَالِ فِي ضحائها لتصل إِلَى الْمنزل وَقد شبعت وَصَارَ ذَلِك أَيْضا أَن يُقَال لكل من أكل من وَقت الضُّحَى هُوَ يتضحى أَي يَأْكُل فِي هَذَا الْوَقْت

الطلق

قيد من جُلُود وكل حَبل مفتول طلق بِفَتْح اللَّام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015