66 - وَفِي مُسْند أبي بَرزَة الْأَسْلَمِيّ

الهجير

والهاجرة نصف النَّهَار عِنْد اشتداد الْحر والتهجير التبكير فِي الهاجرة

دحضت

الشَّمْس زَالَت

الشَّمْس

حَيَّة

أَي لم يتَغَيَّر لَوْنهَا إِلَى الاصفرار

الملبد

اللاصق بِالْأَرْضِ الْمُقِيم يُقَال لبد بِالْأَرْضِ لبودا والبد بِالْمَكَانِ أَيْضا أَقَامَ واللبد الَّذِي لَا يُفَارق منزله وَإِنَّمَا أَرَادَ بِالْعِصَابَةِ الملبدة أَنهم لَا يطيشون فِي الْفِتَن وَلَا يتصرفون فِيهَا

الخامص

الضامر وَإِنَّمَا أَرَادَ بخمص الْبُطُون وخفة الظُّهُور السَّلامَة من دِمَاء النَّاس وَأَمْوَالهمْ

نضب

المَاء عَن الْمَكَان إِذا ذهب

العنف

خلاف الرِّفْق يُقَال عنفت الرجل قابلته بِشدَّة من القَوْل

الْمنزل المتراخي

المتباعد وأصل التَّرَاخِي الإبطاء وَالتَّأْخِير

الْقَهْقَرَى

الرُّجُوع على العقبين إِلَى خلف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015