الحياء خلق من أخلاق الإسلام، وفطرة فطر الله عليها الإنسان، وهو خلق يحض على مكارم الأخلاق، وهو شعبة من شعب الإيمان، والالتزام بخلق الحياء يقلل من المنكرات في المجتمع، والحياء لا يأتي إلا بخير، وإذا كان يؤدي إلى ترك الواجبات المأمور بها فيترك؛ لأنه لا حياء في السؤال عن أمور الدين.