قوله: فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون فمن التمس لفرجه منكحا سوى زوجته، أو ملك يمينه، ففاعلو ذلك هم العادون، الذي عدوا ما أحل الله لهم إلى ما حرم عليهم فهم الملومون.

قَوْلُهُ: {فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ} [المؤمنون: 7] فَمَنِ الْتَمَسَ لِفَرْجِهِ مَنْكَحًا سِوَى زَوْجَتِهِ، أَوْ مِلْكِ يَمِينِهِ، فَفَاعِلُو ذَلِكَ هُمُ الْعَادُونَ، الَّذِي عَدَوْا مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَهُمْ إِلَى مَا حَرَّمَ عَلَيْهِمْ فَهُمُ الْمَلُومُونَ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015