وقوله: وأن إلى ربك المنتهى يقول تعالى ذكره لنبيه صلى الله عليه وسلم: وأن إلى ربك يا محمد انتهاء جميع خلقه ومرجعهم، وهو المجازي جميعهم بأعمالهم، صالحهم وطالحهم، ومحسنهم ومسيئهم

وَقَوْلُهُ: {وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى} [النجم: 42] يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ لِنَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ يَا مُحَمَّدُ انْتِهَاءَ جَمِيعِ خَلْقِهِ وَمَرْجِعَهُمْ، وَهُوَ الْمُجَازِي جَمِيعَهُمْ بِأَعْمَالِهِمْ، صَالِحَهُمْ وَطَالِحَهُمْ، وَمُحْسِنَهُمْ وَمُسِيئَهُمْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015