ويعني بقوله: فتنتكم: عذابكم وحريقكم واختلف أهل التأويل في ذلك، فقال بغضهم بالذي قلنا فيه
وَيَعْنِي بِقَوْلِهِ: {فِتْنَتَكُمْ} [الذاريات: 14] : عَذَابَكُمْ وَحَرِيقَكُمْ وَاخْتَلَفَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ فِي ذَلِكَ، فَقَالَ بُغْضُهُمْ بِالَّذِي قُلْنَا فِيهِ