القول في تأويل قوله تعالى حم والكتاب المبين إنا جعلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون قد بينا فيما مضى قوله حم بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع

الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى {حم وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} [الزخرف: 2] قَدْ بَيَّنَّا فِيمَا مَضَى قَوْلَهُ {حم} [غافر: 1] بِمَا أَغْنَى عَنْ إِعَادَتِهِ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015