بِيَدِهِ، وَأَنَّهُ الْهَادِي إِلَى الْحَقِّ مَنْ شَاءَ، وَالْمُضِلُّ مَنْ أَرَادَ دُونَهُ، وَدُونَ كُلِّ أَحَدٍ سِوَاهُ