وقوله: وألنا له الحديد ذكر أن الحديد كان في يده كالطين المبلول يصرفه في يده كيف يشاء بغير إدخال نار، ولا ضرب بحديد

وَقَوْلُهُ: {وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ} [سبأ: 10] ذَكَرَ أَنَّ الْحَدِيدَ كَانَ فِي يَدِهِ كَالطِّينِ الْمَبْلُولِ يَصْرِفُهُ فِي يَدِهِ كَيْفَ يَشَاءُ بِغَيْرِ إِدْخَالِ نَارٍ، وَلَا ضَرْبٍ بِحَدِيدِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015