القول في تأويل قوله تعالى: ولأتم نعمتي عليكم ولعلكم تهتدون

الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} [البقرة: 150]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015