القول في تأويل قوله تعالى: وبرزوا لله جميعا، فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا، فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء، قالوا لو هدانا الله لهديناكم، سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص يعني تعالى ذكره بقوله: وبرزوا لله جميعا وظهر

الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَبَرَزُوا للَّهِ جَمِيعًا، فَقَالَ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015