وَانْقِرَاضِ أُخْرَى قَبْلَهَا. وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا مِنْ أَنَّ مَعْنَى الْأُمَّةِ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ الْأَجَلِ وَالْحِينِ قَالَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ. ذِكْرُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ: