فلم يلتفت إلى قوله، فقتله وأخذ غنيماته، فلما رجع إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - أنكره، فقال: "هلَّا شققت عن قلبه ".
والآية تدل على أن المجتهد في مسائل الاجتهاد معذور، ولولا ذلك لما قارَّه النبي - صلى الله عليه وسلم -.