وقرأ الحسن: (وَلَا تَلْوُونَ) من ولي.

وقال بعضهم: هو خطأ.

ووجهه أن ذلك تبكيت لهم، وأنهم لم يلو ما وُلُو بل أخلّوا.

وقوله: (يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ)، أي هو بين جماعة

المتأخرين منكم.

وروي أن رسول الله) مم كان يناديهم: "يا عباد الله ارجعوا".

إن قيل: كيف قال (فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015