32

33

32 - {ذَلِكَ}

الذي ذكرت من اجتناب الرجس والزور (?) وتعظيم شعائر الله من تقوى القلوب (?).

هذا معنى الآية ونظمها: (شعائر الله: الهدي) (?) (?) والبدن، وأصلها من الإشعار وهو إعلامها لتعرف أنها هدي فسميت به (?) وتعظيمها: استعظامها واستحسانها واستسمانها (?).

33 - {لَكُمْ فِيهَا}

أي: فِي الهدايا (?).

{مَنَافِعُ} قبل أن يسميها صاحبها (?) بدنة أو هديًا ويشعرها ويقلدها فِي رسلها ونسلها (?) وأصوافها وأوبارها وركوب ظهورها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015