ما زال (?) في نفس العزيز منه حاجة، يقول: هذا الذي (?) راود امرأتي (?).
وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لقد عجبت من يوسف وكرمه وصبره، والله يغفر له حين سُئل عن البقرات العجاف والسمان، ولو كنت مكانه ما أخبرتهم حتى أشترط أن يخرجوني، ولقد عجبت من يوسف وصبره وكرمه، والله يغفر له حين أتاه (?) الرسول فقال: ارجع إلى ربّك، ولو كنت مكانه ولبثت في السجن ما لبث (?)، لأسرعت الإجابة وبادرت الباب، وما آبتغيت العذر، إن كان لحليمًا ذا أناة" (?).
51 - قوله تعالى: {قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ}
في الآية (?) متروك (?) استغني (?) عنه بدلالة الكلام عليه، وهو