انتهى حرُّه، وهو بمعنى محموم، (فعيل) بمعنى (المفعول)، وكلُّ مسخَن مغلي عند العرب فهو حميم (?)، وقال المرقش (?):
وكلّ يَوم لها مقَطَّرَةٌ ... فِيها كبَآء مُعَدةٌ وحَمِيمُ
{وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ}.
5 - قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً}
بالنهار {وَالْقَمَرَ نُورًا} بالليل.
قال الكلبي: تضيء وجوههما لأهل السموات السبع، وظهورهما لأهل الأرضين السبع (?).
وروي عن ابن كثير (ضئاء) بهمز الياء (?)،