قال الشاعر:
لَاهَتْ فَمَا عُرِفَت يَومًا بخَارجةٍ. . . يَالَيْتَهَا خَرَجَتْ حَتَّى رَأَيْنَاهَا (?)
فالله تعالى هو الظاهر بالربوبية بالدلائل والأعلام، والمحتجب من جهة الكيفية عن الأوهام.
وقيل: معناه المتعالي. يقال: لاه: إذا ارتفع (?)، ومنه قيل للشمس: (إلهةٌ) (?).
قال الشاعر:
تَزَوَّدْنَا (?) مِنَ الدَّهْنَاءِ أَرضا. . . وأَعْجَلْنا إِلهَةَ أَنْ تَؤُوبَا (?)
وقال شهر بن حوشب: الله خالق كل شيء (?).