يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ}: لما قد جرى ذكره عز وجل (?).
وقال المبرِّد: ردُّوه على قوله: {إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ}: ويعلمه (?).
وقرأ الباقون بالنُّون؛ على التعظيم (?)، واحتج أبو عمرو في ذلك بقوله تعالى: {ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ} (?).
{الْكِتَابَ} أي: الكتابة، والخط، والنبوة {وَالْحِكْمَةَ}: والعلم (?) {وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ} 49 - {وَرَسُولًا} أي (?): ويجعله رسولًا {إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ} فترك ذكره (?)، لدلالة