الكلام عليه، كقول الشَّاعر (?):
ورأيتُ بعلكِ في الوغى ... متقلدًا سيفًا ورمحا (?)
أي: وحاملًا رمحًا (?).
وأنشد الفراء لرجل من عبد القيس (?):
فعلفتها تبنًا وماءً باردًا ... حتَّى شتت همَّالةً عيناها (?)
يعني: وسقيتها ماءً باردًا (?).