شابان (?)، وكان عَيْلَى (?) حبرهم، وصاحب قربانهم، فأحدث ابناه في القربان شيئًا لم (?) يكن فيه، كان مشْوَط (?) القربان الذي كانوا يشوطونه (?) كُلَّابين (?)، فما (?) أخرجا كان للكاهن الذي يشوطه، فجعل ابناه كلاليب، وكان النساء يصلين في القدس (?)، يتشبثان بهن.

فأوحى الله عز وجل أشمويل: انطلق (?) إلى عيلى فقل له: منعك (?) حب الولد من أن تزجر ابنيك أن يحدثا في (?) قرباني، وقدسي، وأن يعصياني؛ فلأنز عن منك الكهانة، ومن ولدك، ولأهلكنك وإياهما.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015