بعضها، وجمع ما بقي فجعله (?) في التابوت (?)، وكان فيه أيضًا لوحان من التوراة، وقفيز (?) من المن (?) الذي كان ينزل عليهم، ونعلا موسى، وعمامة هارون وعصاه (?).
قالوا: فكان التابوت عند بني إسرائيل، وكانوا إذا اختلفوا في شيء تكلم، وحكم بينهم (?)، وإذا حضر (?) القتال قَدَّموه بين أيديهم يستفتحون به على عدوهم. فلما عصوا، وأفسدوا (?) سلط الله عليهم العمالقة، فغلبوهم على التابوت وسلبوه (?).
وكان السبب في ذلك أنه كان لعَيْلَى الذي ربى أشمويل ابنان