قَبْلِكُمْ} (?) ثم قال: {وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ} (أي (?): من حرة مشركة) (?).

{وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ} بجمالها ومالها، نزلت في خنساء (?)، وليدة سوداء كانت لحذيفة بن اليمان، فقال حذيفة: يا خنساء، قد ذكرت في الملأ الأعلى مع سوادك، ودمامتك، (وأنزل الله عز وجل ذكرك في كتابه) (?)، فأعتقها حذيفة، وتزوجها (?).

وقال السدي: نزلت في عبد الله بن رواحة (?)، وكانت له أمة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015