فرع السكين في اللبات منها ... لضرجهن (?) حمزة بالدماءِ

وعجِّل من شرائحها كبابًا ... ملهوجة على وهج الصِّلاءِ

وأصلح من أطايبها طبيخًا ... لشَرْبِك من (?) قديد (?) أو شواءِ

فأنت (أبا عمارة المُرجَّى) (?) ... لكشف الضُّرّ عنا والبلاءِ

فقام إلى شارِفَيْكَ، ففعل بهما ما ترى.

قال: فجئت إلى (?) رسول الله - صلى الله عليه وسلم -وهو في بيت أم سلمة معه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015