لأجمع الحبال، والغرائر (?)، والأقتاب (?)، فجئت وقد بُقِر بطن شارِفَيَّ، وشُقَّت بطونهما، واجْتُبَّت (?) أسنمتهما (?). قال: فلم أملك عَيْنَيَّ أن بكيت (?)، ثم قلت: من فعل هذا بشارِفَيَّ؟ قالوا: عمك حمزة، وها هو ذا في البيت (مع شرب (?) عندهم قَيْنَة (?) تغنيهم، فجاعوا) (?) فقالت:

ألا يا حمز (?) للشُّرُف (?) النِّواء (?) ... وهن مُعَقلاتٌ بالفناءِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015