وأنشد الفراء:

تميمَ بنَ زيدٍ لا تكوننَّ حاجتي ... بظهرٍ فلا يعْيَا عليَّ جَوابُها (?)

وقال الشعبي: هو بين أيديهم يقرؤونه (?) ولكن نبذوا العمل به (?).

وقال سفيان بن عيينة: أدْرجوه في الحرير والدِّيباج، وحلَّوه بالذهب والفضَّة، ولم يحِلُّوا حلاله ولم يحرِّموا حرامه، فلذلك النَّبذ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015