وأنشد الفراء:
تميمَ بنَ زيدٍ لا تكوننَّ حاجتي ... بظهرٍ فلا يعْيَا عليَّ جَوابُها
وقال الشعبي: هو بين أيديهم يقرؤونه ولكن نبذوا العمل به .
وقال سفيان بن عيينة: أدْرجوه في الحرير والدِّيباج، وحلَّوه بالذهب والفضَّة، ولم يحِلُّوا حلاله ولم يحرِّموا حرامه، فلذلك النَّبذ .