وقال أيضاً:
طِرَاقُ الخَوافي واقعٌ فَوْقَ لِينة ... نَدى ليلة في ريشه يترقرق
وجمع اللينة لين، وقيل: لِيان .
قال امرؤ القيس يصف عنق فرسه:
وسالِفَهُ كسَحُوقِ اللِّيانِ ... أَضْرَمَ فِيها الغَوِيُّ السُّعُرْ
{أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا} سوقها.