الذي لم يؤكل (?).
ثم خاطب الجن والإنس، فقال:
13 - {فَبِأَيِّ آلَاءِ} نِعَم (?) {رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ}
أيه الثقلان، أي: فبأي نعمة من نعمه تكذبان يَا معشر الجن والإنس؛ لأنها نعم تدل الجن والإنس، على وحدانيته (?).
[2953] لما أخبرني الحسين بن محمَّد المقرئ (?) بقراءتي عليه، قال: حَدَّثَنَا أَحْمد بن جعفر بن سلم الخُتُّليّ (?)، قال: حَدَّثَنَا أَحْمد بن محمَّد بن عبد الخالق (?)، قال: حَدَّثَنَا عبد الوهَّاب الورَّاق (?)، قال: