قال الشاعر:
أفي جنب بكرٍ قطعتني ملامةً ... لعمري لقد كانت ملامتها ثنَى (?)
وقيل: في الجانب الَّذي يؤدي إلى رضى الله -عزَّ وجلَّ- وثوابه، والعرب تسمي الجانب جَنْبًا، قال الشاعر:
الناس جنب والأميرُ جنب (?)
يعني: الناس من جانب والأمير من جانب.
قوله: {وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ} المستهزئين بدين الله وكتابه ورسوله والمؤمنين به.
قال قتادة في هذِه الآية: لم تكفه أن ضيّع طاعة الله سبحانه حتَّى جعل يسخر بأهل طاعة الله (?).
[2519] أخبرني الحسين بن محمد (?)، قال: نا هارون بن محمد (?)، قال: نا محمد بن عبد العزيز (?)، قال: نا سلمة (?)،