{عَلَى مَا فَرَّطتُ} قصرت {فِي جَنْبِ اللَّهِ}.
قال الحسن: في طاعة الله (?).
وقال سعيد بن جبير: في حق الله (?). وقال مجاهد: في أمر الله (?).
قال أهل المعاني: هذا كما تقول هذا صغير في جنب ذلك الماضي أي في أمره (?).
وقيل: في سبيل الله ودينه، والعرب تسمي السبب والطريق إلى الشيء جنبًا، تقول تجرعت في جنبك غصصًا وبلايا. أي: بسببك ولأجلك (?).