يرد به وجه الله تعالى (?)، وقال النخعي: هذا في الرجل يقول للرجل: لأمولنك فيعطيه مراباة، وكان الرجل في الجاهلية يُعطى بالقرابة له المال ليكثر ماله، وهي رواية أبي حصين عن ابن عباس (?).
وقال السدي: نزلت في ثقيف كانوا يعطون الربا (?).
{فَلَا يَرْبُو عِنْدَ اللَّهِ} (?) (فلا يزكو عند الله) (?)، لأنه لم يرد به وجه الله تعالى.