وقال مجاهد: نزلت هذِه الآية ترخيصًا للمرضى والزمنى في الأكل من بيوت من سمى الله تعالى في هذِه الآية.

وذلك أن قومًا من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كانوا إذا لم يكن عندهم ما يطعمونهم ذهبوا بهم إلى بيوت آبائهم أو أمهاتهم أو بعض من سمى الله في هذِه الآية، وكان أهل الزمانة يتحوبون (?) من أن يطعموا ذلك الطعام لأنه أطعمهم غير مالكيه، ويقولون إنما يذهبون بنا إلى بيوت غيرهم فأنزل الله تعالى هذِه الآية (?).

وروى عبد الرزاق (?) عن معمر (?) قال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015