سألت الزهريّ عن هذِه الآية؟ فقال: أخبرنا عبيد الله بن عبد الله أن المسلمين كانوا إذا غزوا خلّفوا زمناهم وكان يدفعون إليهم مفاتيح بيوتهم ويقولون: قد أحللنا لكم أن تأكلوا مما في بيوتنا، وكانوا يتحرجون من ذلك ويقولون: لا ندخلها وهم غُيِّب فأنزل الله تعالى الآية رخصة لهم .
وقال الحسن وابن زيد : يعني: ليس على الأعمى حرج ولا